الكسائي: ناءَيْتُ عنك الشرَّ على فاعَلْت أَي دافعت؛ وأَنشد:
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
تضم آلات النفخ جميع الآلات الموسيقية التي تستخدم الهواء كعامل رئيسي لإنتاج الصوت والنغمات الموسيقية، وتُصنّع هذه الآلات بشكلٍ أساسي من الخشب أو المعدن أو البلاستيك، وتأتي عادةً على هيئة إسطوانة ضيقة تحوي مجموعة من الثقوب الصغيرة، وأسفلها توجد فتحة صغيرة يخرج من خلالها الصوت، وأعلاها توجد قطعة تُوضع في فم العازف، الذي يقوم بدوره بنفخ الهواء في أثناء العزف على الآلة الموسيقية، مع فتح أو إغلاق الثقوب الموجودة في الإسطوانة في الوقت نفسه، تبعًا للحن المطلوب.[٧]
يصدر الناي النغمات بتون ونصف التون وثلاثة أرباع التون بدقة كبيرة، لذا ما يستخدم العازف أكثر من آلة ناي لتغطية ما تحتاجه المقطوعة الموسيقية من نغمات مختلفة قد لا تكفي ناي واحد لإصدارها.
وهي التي تستخدم لشدّ الأوتار، وتكون الأوتار مربوطةً بها، وعددها اثنا عشر مفتاحًا.
خليل إبراهيم الجوهري، ولد more info في مصر لأسرة ذات أصول تركية. قام الجوهري بإهداء الملك فاروق عودا مطعما بالذهب من صناعته، كما تعامل مع أشهر ملحني القرن العشرين كأحمد صدقي ورياض السنباطي الذي صنع له أربعة أعواد.
الآلات النفخية: يتم فيها إنتاج الصوت عن طريق النفخ فيها.
اسم الآلة: الكمان.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: شمال إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها...
أَبْعَدْتُه فبَعُد. الجوهري: أَنأَيْته ونَأَيْتُ عنه نأْياً بمعنى أَي
عند غلق جميع الفتحات تكون النغمة هي الدو أو الرست ويتتابع رفع الأصابع حتى نصل لنغمة الصول أو النوى.
في موسيقى العود، يوجد شيء يسمّى «التعديل»، والذي يعني العزف على مقام واحد، ثمّ التغيير إلى مقام آخر، ومنه إلى مقام آخر، ثمّ العودة مرّة أخرى.
العود بدون دساتين، مما يسمح للعازف بعزف أيّ تردد صوتيّ، في غضون ثلاثة أوكتافات. هذا يعني أنّه يمكن عزف النغمات الرباعيّة عليه. النغمات الرباعيّة هي النغمات الموجودة بين العلامات الإيقاعيّة. بعبارة أخرى، النغمات التي لا توجد في الموسيقى الغربيّة.
الجيتار: يتطلّب العزف عليه إجادة انتقاء مواضع الأصابع وتحريكها على الأوتار بسلاسة، وفي حال الشعور بثقل الآلة يمكن إضافة حزام لحملها والمساعدة في دعم وزنها وحجمها.
٤- الأنماط الصوماليّة والسودانيّة والتنزانيّة والشرق أفريقيّة